والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وشحالكم؟ وشخباركم؟ وشمسوين؟
تتذكرون تتذكرون لما كتبت لكم عن شَيء رهيب اسمه الأمير الصغِير (صدِيقي الأمير الصغِير ذُو الشعر الذهبي اللَّون) ؟
قبل فترَة غرَّدت سمية (اللي صار عندها مدونة أخيرًا | هنا ) عن إعلان إنه في فيلم للأمير الصغير قادِم ، الله الله يا الحمَاس وقتها، أنتظر متى ينزل! ولما نزَل ماشفته إلى أن ذكرتنِي فيه بنت أختي الجميلَة وقالت لِي إنه أحلى شَيء بالعالم، خطيته في القائمة اللامنتهية من الأفلام اللي بأتفرجها، وما عقدت العزم إني أشوفه إلا بعد تعليق من وحدة لطِيفة على التدوينة -السابق ذكرها- وأخيرا حمَّلت الفيلم
في 108 دقائق، تتعرف على عالم الأمير الصغير الجميل، حيث الشعار: ” لا تنسَى ” وأنت تكبَر وتغادر بوابة الصغار اللطيفة، البريئَة، لاتنسى أنك يوما كنت هنَاك، وأنك كنت يوما لطيفا، بريئًا، الفيلم رائِع، أخاف من الأفلام اللي تكون مبنية على كتاب إنها تظلم الكتاب -تحدُث كثيرًا- لكٍن لا الفيلم رائع، وتمكن من الفكرَة تمكُّن رهِيب
it is only with heart that one can see rightly;
what is essential is invisible to the eye
بالقلب وحده نرَى الأشياء جيدًا، فمَا هو جوهريَّ لا يُرى بالعَين!
مم ما عندِي كلَام كثير، الفيلم من قائمة الـ “ما أنتِ قده يا تهاني عشان تتكلمين عنه”
(10/10)
التدوينة عبارة عن:
* هيه ترَى في فيلم رهِيب روحوا شوفُوه *
+
اقروا الكتاب أول نصيحة لوجه الله يخوَان موجود بجرير عند قصص الأطفال (وين؟)
إلى اللقاء إلى الحب والله يرعاكم